مقال رأي
يمكن تفسير أسباب العدد المحدود من المقاتلين الجزائريين في الخارج من خلال مواقف الجزائر الأمنية القاسية وإرث حربها الأهلية الدموية.
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية رسميا أو الجزائر اختصارا هو أكبر بلد أفريقي وعربي من حيث المساحة، والعاشر عالميا. تقع الجزائر في شمال غرب القارة الأفريقية، تطل شمالا على البحر الأبيض المتوسط ويحدها من الشّرق تونس وليبيا ومن الجنوب مالي والنيجر ومن الغرب المغرب و الجمهورية العربية الصحراوية وموريتانيا.
الجزائر عضو مؤسس في اتحاد المغرب العربي ، وعضو في جامعة الدول العربية و الاتحاد الإفريقي و منظمة الأمم المتحدة منذ استقلالها، والأوبك والعديد من المؤسسات العالمية والإقليمية.
تلقب بـبلد المليون ونصف المليون شهيد نسبة لعدد شهداء ثورة التحرير الوطني التي دامت 7 سنوات ونصف. يعيش معظم الجزائريين في شمال البلاد، قرب الساحل، لمناخه المناسب وأراضيها الخصبة. ووفق دستور البلاد، فإن الدين الرسمي للدولة الجزائرية هو الإسلام لغالبية سكانها المسلمين.
مقال رأي
يمكن تفسير أسباب العدد المحدود من المقاتلين الجزائريين في الخارج من خلال مواقف الجزائر الأمنية القاسية وإرث حربها الأهلية الدموية.
تقرير صحفي
تولد الإقالة غير المسبوقة لثلاثة جنرالات خوفا من أن صراعا على السلطة داخل النظام سوف يخرج إلى العلن، مطلقا دورةً جديدة من مسلسل إراقة الدماء
مقال رأي
من المستبعد أن تذهب الخطة التي رسمها رؤساء الأركان العرب أبعد من قاعة المؤتمرات التي أعدت فيها بالقاهرة
مقال رأي
في غياب الحوار المفتوح حول مسألة الصحراء الغربية، تعتمد الأمم المتحدة مقاربة وسطية في محاولة للتوفيق بين مطالب المغرب وجبهة البوليساريو على السواء.
مقال رأي
تبوَّأت الجزائر مركز الصدارة في العالم العربي في مجال التنقيب عن الغاز الصخري، يحدوها الأمل بأن يؤدي الاستغلال الناجح لمواردها الكبيرة إلى عكس الانحدار الراهن في انتاجها من الغاز الطبيعي
مقال رأي
تواجه حركة مجتمع السلم الجزائرية خياراً صعباً: إما تصبح حزباً معارِضاً حقيقياً، وإما أن تحافظ على علاقتها المميّزة مع النظام.
مقال رأي
يبدو أن فوضى الربيع العربي قد تخطت بلدًا واحدًا: الجزائر. انهارت، إلى شرقها، ليبيا في حرب أهلية، وعانت تونس من صعود للإرهاب الذي وضع الانتقال الديمقراطي والتعافي الاقتصادي فيها في موضع الخطر
أخبار
هؤلاء الذين يسعون إلى إعاقة هذه العملية والانتقال الديمقراطي في ليبيا، بعد أربع سنوات من الثورة، لن يسمح لهم بجر ليبيا إلى الفوضى والتطرف، وسيقوم الشعب الليبي والمجتمع الدولي بمحاسبتهم على أفعالهم.
مقال رأي
يثير الهبوط الشديد في أسعار النفط - واستبعاد إمكانية أن تتجاوز من جديد عتبة المئة دولار للبرميل الواحد - قلق السلطات الجزائرية بسبب اعتماد البلاد الشديد على عائدات المواد الهيدروكربونية