باراك أوباما

الحزب الجمهوري يستعيد إرث السياسة الخارجية الخاص به.

عين أوباما هيجل، وهو سيناتور جمهوري سابق، وزيرا للدفاع في مطلع ٢٠١٣. وكان يتوقع أن يستمر في منصبه طوال الأربع سنوات المتبقية من فترة أوباما الرئاسية الثانية، حيث يمثل ذلك تقاعدا مبكرا.

عندما يتعلق الأمر بتدمير الدولة الإسلامية في سوريا، يجب أن يكون الاجتياح البري آخر ما يقلقنا.

واجهت رسالة أوباما، حسبما أفادت بعض التقارير، إلي المرشد الأعلي لإيران عاصفة شديدة من الإنتقادات من قبل المعارضين المتشددين لأي تعامل مع إيران

كلما اقتربت الولايات المتحدة من الشرق الأوسط، تزيد الأمور سوءا. إنه الوقت المناسب للابتعاد وعدم الالتفات خلفا.

يظل التساؤل قائما، لماذا غير الرئيس أوباما ومستشاريه رأيهم حول ضرورة توفير الحصانة لقواتنا؟

عارض رئيس هيئة الأركان المشتركة، الجنرال مارتن ديمبسي، توجه إدارة الرئيس أوباما عندما صرح الثلاثاء بأن الجيش الاسرائيلي قد تصرف "بشكل مسؤول"

إذا كانت التسريبات الصحفية خلال الأسابيع العديدة الماضية صحيحة، فستكون الإجابة نعم بالتأكيد.

في غياب "حل شامل يضمن أن برنامج إيران النووي سوف يكون سلمي بشكل كامل،" وفق تعبير اتفاق العام الماضي، فإن طبول تلك الحرب سوف تستمر بالتأكيد

تصريحات وكيل وزارة المالية لشؤون مكافحة الإرهاب والاستخبارات المالية ديفيد إس. كوهين في مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي