مقال رأي
لقد بدأ موقع مصر الإقليمي في التراجع التدريجي منذ عقود، ولكن منذ انسحاب إسرائيل من مستوطناتها في قطاع غزة عام 2005، أصبح دور مصر في التوسط بين إسرائيل وحماس لا غنى عنه.
مقال رأي
لقد بدأ موقع مصر الإقليمي في التراجع التدريجي منذ عقود، ولكن منذ انسحاب إسرائيل من مستوطناتها في قطاع غزة عام 2005، أصبح دور مصر في التوسط بين إسرائيل وحماس لا غنى عنه.
مقال رأي
كان الإذعان الأوروبي لنزعة التفرد الأميركية خاطئاً وقد كلّف عملية السلام ثمناً باهظاً. والآن ثمّة فرصة أمام الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لتغيير نقطة البداية لمحادثات سلام جديدة.
مقال رأي
يقع جزءًا كبيرًا من الشرق الأوسط الآن في حالة اضطراب. فطالما كان عبارة عن فسيفساء مشكّلة من القبائل والطوائف والشعوب، إلا أن لوحته الثابتة، إلى حدٍ كبير، قد تحولت إلى ما يشبه جهاز كليدوسكوب.
يجدر بأولئك الذين سيشاركون في المؤتمر أن يضغطوا على المسؤولين في السلطة الفلسطينية لمعرفة الكيفية التي سيتعتزمون بموجبها تنفيذ خططهم للإنعاش وإعادة الإعمار على الأرض في غزة
على الرغم من غموض الاتفاق والشكوك التي تحيط بتنفيذه الفعلي، ليست لأي من حركتي «حماس» أو «فتح» مصلحة في إجهاض جهود المصالحة في هذه المرحلة
وثائق سرية، سرّبها إدوارد سنودن من وكالة الأمن القومي الأمريكية، ألقت ضوءًا جديدًا على كيفية تمكين الولايات المتحدة وشركائها للاعتداءات العسكرية الإسرائيلية بشكل مباشر -مثل العدوان الأخير على غزة
المقاتلون الأمريكيون في الشرق الأوسط مجددًا. أحدث ما قاموا به، هو ظهورهم بالزي الرسمي للدولة الإسرائيلية، مستعدين للمشاركة في الهجوم على سكان غزة.
لن تسفر هذه الحرب أيضًا عن شيء. يريد الإسرائيليون تدمير صواريخ حماس. غير أنهم لن يستطيعوا فعل ذلك إلا باحتلال غزة والبقاء فيها لمدةٍ طويلة.
بغض النظر عن كيف ومتى ينتهي الصراع بين حماس وإسرائيل، هناك شيئان مؤكدان. الأول هو أن إسرائيل ستكون قادرةً على ادّعاء انتصارٍ تكتيكي. والثاني هو أنها ستتكبد هزيمةً استراتيجية.
فكرة أن الأوروبيين والأمريكيين يخدمون في الجيش الإسرائيلي ليست جديدة. قبل إنشاء دولة إسرائيل، تم تجنيد الآلاف من المتطوعين الغربيين من قبل الحركة الصهيونية – في عملية أطلق عليها اسم "محال".